جمعـــــــــــــــــة الصمود
شباب طوخ يتحدى الملل
لا زال القائمون على جمعية شباب طوخ للتنمية يعملون بجد وإجتهاد متواصلين ،يعملون بإخلاص منقطع النظير ، لا يكلون ولا يملون ،تعددت الجمعات وتكرر نفس العمل من رى اشجار الطريق السريع واشجار الجبانة ،ولكن الروح مازالت كماهى ،والعزيمة والاصرار لم ينقصا ، لا تشعر وانت بينهم بانهم متضجرون ، بل تسود روح الفكاهة والدعابة ،ناهيك عن الشعور بالسعادة الغامرة ، وإنى واللهى لأعجز عن وصفها ،فلن يدستطيع وصفها الا من كان موجودا بينهم ، انهم ضربوا اروع الامثلة فى الصمود والتحدى والمثابرة والعمل من اجل نهضة المعمورة ، من اجل ان يروها افضل ، انهم لا يعملون من اجل منصب أو جاه ، او عز او سلطان ، بل يعملون من اجل شيىء لا يعلمه احدا حتى هم ، اترى ما هذا الشيىء الذى يجعلهم يسيرون عشقا على غير هدى ، لا يبالون بطول الليل ولا الوقت ولا بمصالحهم الذاتية ، ولا تستطيع حرارة شمس النهار ان تنال منهم ، واما المتقاعسين ، المتخاذلون ، الان لم يعد لديهم حجة ، فنحن فى وقت الاجازات ومعلوم للجميع مواعيد الجمعات والخروج للعمل التطوعى ، ومعلوم ايضا باب الجمعية اين طريقة ، انهم لا يستطيعون ان يجبروا احدا على الولاء والانتماء ، انه شيىء ان لم يكن يسرى مع الدماء فلا تعرفه ، ايها الشباب ان تاريخ المعمورة يكتب هذه الايام ، والتاريخ سوف يكون حكما عدلا بين الجادين والمتخاذلون ، فهو لا يبخث احد حقه ، او يعطى متخاذلا حقا ليس له ، ولتستمر المسيرة ، وانتظرو من جمعية الشباب الكثير وغدا باذن الله مفاجأة جديدة
جمعية شباب طوخ للتنمية
شباب طوخ يتحدى الملل
لا زال القائمون على جمعية شباب طوخ للتنمية يعملون بجد وإجتهاد متواصلين ،يعملون بإخلاص منقطع النظير ، لا يكلون ولا يملون ،تعددت الجمعات وتكرر نفس العمل من رى اشجار الطريق السريع واشجار الجبانة ،ولكن الروح مازالت كماهى ،والعزيمة والاصرار لم ينقصا ، لا تشعر وانت بينهم بانهم متضجرون ، بل تسود روح الفكاهة والدعابة ،ناهيك عن الشعور بالسعادة الغامرة ، وإنى واللهى لأعجز عن وصفها ،فلن يدستطيع وصفها الا من كان موجودا بينهم ، انهم ضربوا اروع الامثلة فى الصمود والتحدى والمثابرة والعمل من اجل نهضة المعمورة ، من اجل ان يروها افضل ، انهم لا يعملون من اجل منصب أو جاه ، او عز او سلطان ، بل يعملون من اجل شيىء لا يعلمه احدا حتى هم ، اترى ما هذا الشيىء الذى يجعلهم يسيرون عشقا على غير هدى ، لا يبالون بطول الليل ولا الوقت ولا بمصالحهم الذاتية ، ولا تستطيع حرارة شمس النهار ان تنال منهم ، واما المتقاعسين ، المتخاذلون ، الان لم يعد لديهم حجة ، فنحن فى وقت الاجازات ومعلوم للجميع مواعيد الجمعات والخروج للعمل التطوعى ، ومعلوم ايضا باب الجمعية اين طريقة ، انهم لا يستطيعون ان يجبروا احدا على الولاء والانتماء ، انه شيىء ان لم يكن يسرى مع الدماء فلا تعرفه ، ايها الشباب ان تاريخ المعمورة يكتب هذه الايام ، والتاريخ سوف يكون حكما عدلا بين الجادين والمتخاذلون ، فهو لا يبخث احد حقه ، او يعطى متخاذلا حقا ليس له ، ولتستمر المسيرة ، وانتظرو من جمعية الشباب الكثير وغدا باذن الله مفاجأة جديدة
جمعية شباب طوخ للتنمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق